بـسـم الله الرحمـن الرحيـم
السلام عليك يا كريم أهل البيت
السلام عليك يا ريحانة الرسول
السلام عليك يا شبل حيدرة
السلام عليك يا قرة عين البتول
السلام عليك أيها الإمام المظلوم المسموم بشراب من لبن
السلام عليك من غدر بك الزمن
1- عن أبي جعفر (ع)قال جاء الناس الى الحسن بن علي(ع)فقالوا أرنا من عجائب أبيك التي كان يريناها قال و تؤمنون بذلك؟قالوا نعم نؤمن و الله بذلك قال أليس تعرفونه أبي؟قالوا جميعا بلى نعرفه فرفع جانب الستر فإذا أمير المؤمنين (ع)قاعد فقال تعرفونه؟قالوا بأجمعهم هذا أمير المؤمنين و نشهد أنك أنت ولي الله حقا و الإمام من بعده و لقد أريتنا أمير المؤمنين بعد موته كما أرى أبوك أبا بكر رسول الله في مسجد قبا بعد موته فقال الحسن و يحكم أما سمعتم قول الله تعالى " و لا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء و لكن لا تشعرون "
فإذا كان هذا نزل فيمن قتل في سبيل الله ما تقولون فينا قالوا آمنا و صدقنا يا ابن رسول الله.
2- عن الصادق (ع)قال:قال بعضهم للحسن بن علي في احتماله الشدائد عن معاوية فقال كلاما معناه لو دعوت الله عز وجل لجعل العراق شاما و الشام عراقا و جعل المرأة رجلا و الرجل امرأة فقال الشامي و من يقدر على ذلك فقال(ع)انهضي ألا تستحين أن تقعدي بين الرجال فوجد الرجل نفسه امرأة ثم قال له الإمام الحسن و صارت زوجتك رجلا و يوف تقاربك و تحمل عنها و تلد ولدا خنثا فكان كما قال ثم انهما تابا و جاء اليه فدعا الله تعالى فعادا الى الحالة الأولى.
3- عن منصور قال رأيت الحسن بن علي (ع) و قد خرج مع قوم يستسقون فقال للناس أيما أحب اليكم المطر أم اللؤلؤ أم البرد فقالوا يا ابن رسول الله ما أحببت فقال على أن لا يأخذ أحد منكم شيئا و ينساه فأتاهم يالثلاث و رأينا يأخذ الكزاكب من السماء ثم يثبتها فتصير كالعصافير الى موضعها.
4- و من مكانته عند نبي الرحمة محمد (ص) أنه عندما كان عمره 4 سنوات كان يذهب الى مسجد الرسول و عندما يراه النبي عند الباب يقطع خطبته و ينزل و يحمله و يضعه معه على المنبر فمرة يلتفت الا التاس يلقي عليهم الشرائع الدينية و يوعظهم و مرة يلتفت الى الحسن يقبله ومن هذا التصرف يبين لنا مكانة الإمام الحسن أي أن ولدي هذا و الشرائع الدينية سواسية و أن من غير حب ولدي هذا الذي أقبله على المنبر فإن عباداتكم و صلاتكم و الخ غير مقبولة من غير حب ولدي هذا
و لا عجب ولا غرابة من كراماته و معاجزه لأنه بيدة الولاية التكوينية لكل شيئ و لديه الكثير من المعاجز التي لا نستطيع أن نحصيها بأبي أنت و أمي
و عرج بقلبك يالمحب و لأرض البقيع اتعنى و انخى الحسن يالمجتبى بيده الكرم بومحمد وباب الحوايج و المراد بعينا ما يصد عنا اتوسل و هل الدمع واطلب امرادك منا و صيح عنده ايده بكبدة و يالحسن لا ترد الينا حاشا ما يبخلوا علينا
السلام عليك يا كريم أهل البيت
السلام عليك يا ريحانة الرسول
السلام عليك يا شبل حيدرة
السلام عليك يا قرة عين البتول
السلام عليك أيها الإمام المظلوم المسموم بشراب من لبن
السلام عليك من غدر بك الزمن
1- عن أبي جعفر (ع)قال جاء الناس الى الحسن بن علي(ع)فقالوا أرنا من عجائب أبيك التي كان يريناها قال و تؤمنون بذلك؟قالوا نعم نؤمن و الله بذلك قال أليس تعرفونه أبي؟قالوا جميعا بلى نعرفه فرفع جانب الستر فإذا أمير المؤمنين (ع)قاعد فقال تعرفونه؟قالوا بأجمعهم هذا أمير المؤمنين و نشهد أنك أنت ولي الله حقا و الإمام من بعده و لقد أريتنا أمير المؤمنين بعد موته كما أرى أبوك أبا بكر رسول الله في مسجد قبا بعد موته فقال الحسن و يحكم أما سمعتم قول الله تعالى " و لا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء و لكن لا تشعرون "
فإذا كان هذا نزل فيمن قتل في سبيل الله ما تقولون فينا قالوا آمنا و صدقنا يا ابن رسول الله.
2- عن الصادق (ع)قال:قال بعضهم للحسن بن علي في احتماله الشدائد عن معاوية فقال كلاما معناه لو دعوت الله عز وجل لجعل العراق شاما و الشام عراقا و جعل المرأة رجلا و الرجل امرأة فقال الشامي و من يقدر على ذلك فقال(ع)انهضي ألا تستحين أن تقعدي بين الرجال فوجد الرجل نفسه امرأة ثم قال له الإمام الحسن و صارت زوجتك رجلا و يوف تقاربك و تحمل عنها و تلد ولدا خنثا فكان كما قال ثم انهما تابا و جاء اليه فدعا الله تعالى فعادا الى الحالة الأولى.
3- عن منصور قال رأيت الحسن بن علي (ع) و قد خرج مع قوم يستسقون فقال للناس أيما أحب اليكم المطر أم اللؤلؤ أم البرد فقالوا يا ابن رسول الله ما أحببت فقال على أن لا يأخذ أحد منكم شيئا و ينساه فأتاهم يالثلاث و رأينا يأخذ الكزاكب من السماء ثم يثبتها فتصير كالعصافير الى موضعها.
4- و من مكانته عند نبي الرحمة محمد (ص) أنه عندما كان عمره 4 سنوات كان يذهب الى مسجد الرسول و عندما يراه النبي عند الباب يقطع خطبته و ينزل و يحمله و يضعه معه على المنبر فمرة يلتفت الا التاس يلقي عليهم الشرائع الدينية و يوعظهم و مرة يلتفت الى الحسن يقبله ومن هذا التصرف يبين لنا مكانة الإمام الحسن أي أن ولدي هذا و الشرائع الدينية سواسية و أن من غير حب ولدي هذا الذي أقبله على المنبر فإن عباداتكم و صلاتكم و الخ غير مقبولة من غير حب ولدي هذا
و لا عجب ولا غرابة من كراماته و معاجزه لأنه بيدة الولاية التكوينية لكل شيئ و لديه الكثير من المعاجز التي لا نستطيع أن نحصيها بأبي أنت و أمي
و عرج بقلبك يالمحب و لأرض البقيع اتعنى و انخى الحسن يالمجتبى بيده الكرم بومحمد وباب الحوايج و المراد بعينا ما يصد عنا اتوسل و هل الدمع واطلب امرادك منا و صيح عنده ايده بكبدة و يالحسن لا ترد الينا حاشا ما يبخلوا علينا