كانت أحد العائلات الصفوانية قررت الذهاب إلى كربلاء وجهزت هذه العائلة حقيبة السفر و وضعوها في
السيارة وقطعوا مسفة كثيرة وارتفعت درجة حرارة السيارة و نزل رب الأسرة وشب على المحرك ماء بارد ولا
فاد والأطفال الذين كانوا في السيارة حمرت وجهم , و جاء وجل إلى ربت هذه الأسرة رجل وقال لها : ( خدي
اسقي الأطفال ماء وكان الماء الذي كان مع الرجل حار و قالت ربت هذه الأسرة : لا شكراً لدينا ماء بارد ,
ولتفت رب هذه الأسرة للرجل وقال رب هذه الأسرة : ماذا تريد فقال : ( اسقوا الأطفال ماء ) فقال : لا لدينا ماء
بارد فقال الرجل : أنزين خد الماء و سكبه على السيارة فقال رب الأسرة : لا لقد سقينا السيارة بماء بارد ولا نفع
فقال الرجل : ( خد جرب ما بتخسر شيء ) فأخذ ماء وسكبه الماء على محرك السيارة و اشتغلت السيارة و
دوروا الرجال اختفاء ولما وصلوا كربلاء المقدسة سألوا الشيوخ فقالوا هذا حجة الله الإمام المهدي ( ع )
منقووووووووووووووووووووووووووووول
السيارة وقطعوا مسفة كثيرة وارتفعت درجة حرارة السيارة و نزل رب الأسرة وشب على المحرك ماء بارد ولا
فاد والأطفال الذين كانوا في السيارة حمرت وجهم , و جاء وجل إلى ربت هذه الأسرة رجل وقال لها : ( خدي
اسقي الأطفال ماء وكان الماء الذي كان مع الرجل حار و قالت ربت هذه الأسرة : لا شكراً لدينا ماء بارد ,
ولتفت رب هذه الأسرة للرجل وقال رب هذه الأسرة : ماذا تريد فقال : ( اسقوا الأطفال ماء ) فقال : لا لدينا ماء
بارد فقال الرجل : أنزين خد الماء و سكبه على السيارة فقال رب الأسرة : لا لقد سقينا السيارة بماء بارد ولا نفع
فقال الرجل : ( خد جرب ما بتخسر شيء ) فأخذ ماء وسكبه الماء على محرك السيارة و اشتغلت السيارة و
دوروا الرجال اختفاء ولما وصلوا كربلاء المقدسة سألوا الشيوخ فقالوا هذا حجة الله الإمام المهدي ( ع )
منقووووووووووووووووووووووووووووول